"القاعدة" باليمن يهدد فرنسا والسويد.. ما هي قدرات التنظيم؟
تهديدات عابرة أطلقها تنظيم القاعدة الإرهابي في اليمن، أحد أخطر فروعه في العالم، شملت أهدافا سويدية وفرنسية في وقت تعصف بالتنظيم أزمات داخلية لا تنتهي.
تهديدات عابرة أطلقها تنظيم القاعدة الإرهابي في اليمن، أحد أخطر فروعه في العالم، شملت أهدافا سويدية وفرنسية في وقت تعصف بالتنظيم أزمات داخلية لا تنتهي.
بأحكام رادعة، أسدل الستار، الجمعة، على المحاكمة الخاصة بالهجمات التي نفذها إرهابيون في بروكسل عام 2016.
وضعت هجمات الـ11 من سبتمبر/أيلول قبل 22 عاما، مسوغا للإدارة الأمريكية حينها؛ لتنفيذ مخططات "الحرب الاستباقية"، و"نشر الديمقراطية"، بالعالم.
رغم مرور 22 عاما على وقوعها، إلا أن السلطات الأمريكية استطاعت تحديد هوية اثنين من ضحايا هجمات 11 سبتمبر/أيلول، بالاعتماد على تقنية متطورة لتحليل الحمض النووي.
تمر الذكرى الـ22 على تفجيرات 11 سبتمبر/أيلول 2001 التي تورط فيها تنظيم ما يُعرف بـ"قاعدة الجهاد"، الذي نشأ في حضن جماعة الإخوان باعتراف قادته، ما يطرح سؤالاً عريضاً عما بقي من "القاعدة" بعد مرور أكثر من عقدين على الهجوم الإرهابي الأكبر من نوعه بأمريكا.
عملية عسكرية نوعية ناجحة شنتها قوات دفاع شبوة، الخميس، أسفرت عن ضبط قيادات بارزة في تنظيم القاعدة الإرهابي باليمن.
لا تزال آفة الإرهاب تحصد الأرواح في شتى بقاع العالم، ومن يفلت منها تتركه روحا مهشمة، وجسدا لا يخلو من آثار يعاني منها مدى الحياة.
تتركز المخاوف على تهديد الإرهاب في الساحل الغربي من أفريقيا، لكن الشرق يحبس أنفاسه ويخشى نافذة يلج منها الخطر للمنطقة غير المستقرة.
جهود مصرية مكثفة، تشريعيا وقضائيا وأمنيا، لمكافحة الإرهاب وقطع مصادر تمويل تنظيماته وفي مقدمتها جماعة الإخوان.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل