
كوريا الشمالية تضرب سول وواشنطن بسلاح جديد
يبدو أن الأزمة بين الكوريتين ستتخذ بعداً جديداً، قد تُستخدم فيه أسلحة غير معتادة.
يبدو أن الأزمة بين الكوريتين ستتخذ بعداً جديداً، قد تُستخدم فيه أسلحة غير معتادة.
على شفا الاحتكاك أصبحت الولايات المتحدة الأمريكية وكوريا الشمالية، بعدما أرسلت بيونغ يانغ مقاتلاتها لصد طائرة استطلاع لواشنطن.
لا تخفت كوريا الشمالية عن الأضواء أبدا، وتقف دوما بين ثلاثية المخاوف والتهديدات والاتهامات.
على وقع التوتر المتزايد بين أمريكا وكوريا الشمالية، قدمت واشنطن تفسيرا لكيفية صنع بيونغ يانغ لأسلحة نووية.
بينما تستعد الولايات المتحدة لاحتضان قمة مع حليفيها الأبرز في آسيا، اليابان وكوريا الجنوبية، لتعزيز التعاون الأمني في مواجهة التهديد النووي لكوريا الشمالية، تتهيأ الأخيرة للرد بطريقتها الخاصة.
الجندي الأمريكي ترافيس كينغ بات سببا في أزمة جديدة بين واشنطن وبيونغ يانغ منذ عبوره الحدود إلى كوريا الشمالية قبل نحو شهر.
وسط تحذيرات من عاصفة قد تجتاح البلاد، أجرى زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، زيارات ميدانية لمصانع عسكرية منها مصنع لإنتاج الصواريخ التكتيكية.
ماذا سيفعل المواطنون في كوريا الشمالية لمواجهة العاصفة الاستوائية "خانون"؟ هل سيكون شغلهم الشاغل سلامتهم أم شيء آخر؟
يدفع الصراع في شبه الجزيرة الكورية الدول المعنية إلى سباق تسلح حميم، خصوصا في الأسلحة الهجومية، الأكثر تطورا.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل