«العمال» يدفع بـ«ورقة فلسطين» في معركة الانتخابات البريطانية
بعد أشهر من الخلافات الداخلية حقق حزب العمال قفزة "مهمة" في سياق عملية السلام في الشرق الأوسط، قبيل الانتخابات البريطانية.
بعد أشهر من الخلافات الداخلية حقق حزب العمال قفزة "مهمة" في سياق عملية السلام في الشرق الأوسط، قبيل الانتخابات البريطانية.
بينما يحاول حزبه المحافظة على قاعدته الشعبية؛ أملا في عبور محطة الانتخابات المقبلة، تسببت «زلة» لرئيس الوزراء البريطاني، في توجيه ضربة جديدة لـ«المحافظين».
يستعد الناخبون في بريطانيا للإدلاء بأصواتهم في انتخابات عامة مبكرة في الرابع من يوليو/تموز، دعا لها رئيس الوزراء ريشي سوناك، إذ من المرجح أن تتحكم 5 مؤشرات اقتصادية "مؤسفة" في تحديد النتيجة.
في حدث اعتبر «انتكاسة جديدة» لرئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، دخل نايجل فاراج، الناشط المؤيد لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، على خط الترشح للانتخابات المرتقبة.
إيذاناً ببدء معركة انتخابية حاسمة يتوقع أن تُعيد حزب العمال إلى السلطة بعد 14 عاماً من هيمنة المحافظين، دخل قرار حل البرلمان البريطاني حيز التنفيذ.
فتح فوز حزب العمال البريطاني في انتخابات محلية شهيته لخوض المنافسة في الاستحقاق التشريعي لكسر احتكار المحافظين للسلطة على مدار 14 عاما.
هل أنقذت غزة ريشي سوناك من هزيمة أكثر سوءا بالانتخابات المحلية؟ الإجابة: نعم.. رد مربك في ضوء موقف حكومته الداعم لإسرائيل، لكنه واقعي.
اختبارٌ أخير للمزاج السياسي في بريطانيا قبل الانتخابات العامة قد يفتح الفرصة للإطاحة بالمحافظين وصعود العمال
توجه الناخبون إلى صناديق الاقتراع في إنجلترا، الخميس، في الانتخابات المحلية التي يُنظر إليها كآخر اختبار كبير قبل الانتخابات العامة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل