
الساحل الأفريقي في 2025.. الدب الروسي يدعم وجوده بالصحراء
لفظٌ لقوى غربية ومحاولة للاتحاد وجهود مكافحة الإرهاب، هكذا يمكن تلخيص الوضع في دول الساحل الأفريقي خلال 2024، لكن كيف سيكون الحال في 2025؟
لفظٌ لقوى غربية ومحاولة للاتحاد وجهود مكافحة الإرهاب، هكذا يمكن تلخيص الوضع في دول الساحل الأفريقي خلال 2024، لكن كيف سيكون الحال في 2025؟
وسط سياق جيوسياسي متغير، أجرت تشاد انتخابات تشريعية وإقليمية ومحلية، في محطة جديدة طوت بها المرحلة الانتقالية، التي بدأت قبل قرابة 3 سنوات.
قُتل 21 شخصا على الأقلّ، شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية في هجمات شنّها خلال أسبوع عناصر من «القوات الديمقراطية المتحالفة»، الجماعة المتمرّدة المرتبطة بتنظيم «داعش».
حين امتدت يد الرئيس الانتقالي في الغابون لتصافح يد آخر رئيس وزراء في عهد علي بونغو، بدا وكأن الكاميرات توقفت لساعات عند تلك اللقطة.
أعطى مجلس الأمن الدولي الجمعة الضوء الأخضر لقوة الاتحاد الأفريقي الجديدة لحفظ السلام في الصومال والتي يفترض أن تنتشر في هذا البلد في يناير/كانون الثاني، لمكافحة حركة الشباب «الإرهابية».
رغم أنه أدار ظهره في ولايته الأولى للدول الأفريقية، يشعر بعض قادة القارة السمراء بالتفاؤل لعودة دونالد ترامب رئيسًا، آملين في أن يتدفق على بلادهم في ولايته الثانية، مزيد من الاستثمار، وسط ضغوط أقل.
فرنسا تحزم أمتعتها وتبدأ الاستعداد للانسحاب من تشاد بتسليم أول قاعدة عسكرية إلى سلطات البلد الأفريقي.
تحولات جذرية شهدها الساحل الأفريقي في 2024، بعد عقود من الهيمنة الغربية، مع انسحاب القوات الفرنسية والأمريكية، وتصاعد النفوذ الروسي.
21 شخصا على الأقل لقوا حتفهم في موزمبيق خلال أعمال شغب اندلعت منذ صدور قرار المحكمة العليا بشأن الانتخابات الرئاسية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل