
الحفاظ على البيئة وإنعاش الضمير الإنساني
يتلاقى العالم مرةً أخرى حول دائرة الحوار، للاستجابة الملحة لنداء الأرض الذي بات صوته مسموعاً ومدوياً في بعض الأحيان، مما جعل مسؤولية الالتفاف والالتفات والاهتمام ذات طابع جمعي إنساني، وببعد فردي لا يقل في أهميته عن البعد العالمي بصورته الضخمة.