COP30.. شاب برازيلي يرفع صوت بلاده في مواجهة تغير المناخ بمؤتمر الأطراف
تسعى الأجيال الشابة في البرازيل اليوم إلى إحداث فرق ملموس في مواجهة التحديات المناخية، ويشارك العديد من الطلاب والناشطين في مؤتمرات عالمية لنشر الوعي وتعزيز التعاون الدولي.
تسعى الأجيال الشابة في البرازيل اليوم إلى إحداث فرق ملموس في مواجهة التحديات المناخية، ويشارك العديد من الطلاب والناشطين في مؤتمرات عالمية لنشر الوعي وتعزيز التعاون الدولي.
غمرت مدينة بيليم، المستضيفة لمؤتمر الأطراف الثلاثين (COP30)، الأربعاء، موجة من الإثارة النهرية مع وصول أسطول يضم أكثر من 100 قارب، حمل نشطاء من السكان الأصليين، ومدافعين عن الغابات، وممثلين عن منظمات المجتمع المدني.
صرحت كبيرة مهندسي اتفاق باريس للمناخ بأن عرقلة دونالد ترامب لجهود الولايات المتحدة في مواجهة أزمة المناخ، ستفسح المجال أمام دول أخرى، وعلى رأسها الصين، لتتولى زمام القيادة العالمية في هذا الملف.
انطلق مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (COP30) الإثنين في مدينة بيليم البرازيلية، وسط آمال كبيرة بأن يشكّل محطة حاسمة في مسار حماية الكوكب من تداعيات التغير المناخي.
لأول مرة في تاريخ مؤتمرات الأطراف حول المناخ، لم ترسل الولايات المتحدة وفدًا إلى المحادثات.
أعلنت كل من البرازيل والمكسيك التزامهما ببيع المركبات المتوسطة والثقيلة عديمة الانبعاثات فقط بحلول عام 2040 على أبعد تقدير، مع هدف مؤقت يتمثل في تحقيق نسبة 30% على الأقل من المبيعات الجديدة بحلول عام 2030.
انطلقت فعاليات «COP30» في البرازيل، من أعماق غابات الأمازون، حيث تجتمع وفود أكثر من 190 دولة لمناقشة مستقبل الكوكب بين الأمل في إنقاذ الأرض وواقع تسارع الاحتباس الحراري الذي يهدد بتجاوز الحدود الآمنة للحياة.
أعلنت آلية الابتكار الزراعي للتوسع (AIM for Scale) عن طموح مشترك للوصول إلى 100 مليون مزارع، من خلال خدمات الإرشاد الزراعي الرقمي بحلول عام 2030، وذلك خلال مؤتمر الأطراف الثلاثين (COP30).
من قلب الدبلوماسية البرازيلية إلى منصة مؤتمر الأمم المتحدة لتغيّر المناخ COP30، يبرز أندريه أرنا كوريا دو لاغو كرمز للقيادة البيئية الفعالة، جامعا بين الخبرة الدولية والرؤية المستدامة العميقة، ومترجما خبرته الطويلة إلى تأثير عالمي ملموس.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل