
العمل المناخي في 2024.. رؤية استشرافية للمخاطر والجهود
"لقد كان عام 2023 عاماً مُتخماً بالمعاناة الهائلة والعنف والفوضى فيما يتعلق بقضايا المناخ".
"لقد كان عام 2023 عاماً مُتخماً بالمعاناة الهائلة والعنف والفوضى فيما يتعلق بقضايا المناخ".
تسدل دولة الإمارات، اليوم، الستار على عام 2023 (عام الاستدامة) الذي جاء مليئاً بالإنجازات والنجاحات في شتى المجالات والميادين، وعلى جميع الصعد المحلية والإقليمية والعالمية.
يستحق 2023 أن يُوصف بعام الطاقة الشمسية الجديدة، وذلك في ضوء تزايد وتيرة المشروعات الرائدة التي تم تنفيذها في هذا القطاع عالمياً.
من اسكتلندا بأقصى الشمال الأوروبي إلى جنوب أفريقيا في آخر القارة السمراء، وعلى ضفتي الكرة الأرضية شرقا وغربا من جزر المحيط الهادئ إلى الكاريبي، تعمل مشروعات الطاقة المتجددة تحت راية "مصدر" الإماراتية في تغذية شرايين العالم بكهرباء تشع تطورا واستدامة.
شهد شوكت ميرضيايف، رئيس أوزبكستان، ربط مشاريع طاقة نظيفة بقدرة إجمالية تبلغ 1.4 غيغاواط، نفذتها شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، بالشبكة الوطنية للكهرباء في أوزبكستان.
أطلقت الأمم المتحدة خطة رائدة تتطلع إلى تحويل أنظمة الأغذية الزراعية في العالم من مصدر للانبعاثات إلى مخزن للكربون بحلول عام 2050.
دفع ارتفاع أسعار المواد الغذائية في السنوات القليلة الماضية المزارعين في جميع أنحاء العالم إلى زراعة المزيد من الحبوب والبذور الزيتية.
استعرضت مجلة المناخ وعلوم الغلاف الجوي، التابعة لمجموعة النشر الدولية "نيتشر للأبحاث"، الإنجازات التي حققهتا الإمارات في علوم الاستمطار.
خلال مسيرة العمل المناخي لتقليص الانبعاثات واحتواء الطقس المتطرف، تبرز 3 عبارات كمرجع توافقي بمجالات التكيف والتخفيف من مخاطر المناخ.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل