
إنفوجراف.. القمر الاصطناعي الإماراتي "مزن سات"
"مزن سات" سيعمل على قياس كمية غازي الميثان وثاني أكسيد الكربون وتوزعهما في الغلاف الجوي، باستخدام كاشف بالأشعة تحت الحمراء.
"مزن سات" سيعمل على قياس كمية غازي الميثان وثاني أكسيد الكربون وتوزعهما في الغلاف الجوي، باستخدام كاشف بالأشعة تحت الحمراء.
هذا الموعد يمكن أن يتغير تبعاً لتطورات الأحوال الجوية في جزيرة تانيغاشيما مركز إطلاق الصاروخ الذي يحمل "مسبار الأمل" الإماراتي.
اختيار توقيت الإطلاق يمثل إحدى أهم المحطات الحاسمة في رحلة المسبار التي تستعرضها "العين الإخبارية" في هذا التقرير.
الإمارات تكشف عن "مسبار الأمل" الذي تم تصنيعه بأيادٍ وعقول إماراتية وبمشاركة دولية كأول مشروع بين الكواكب تقوده دولة عربية
مشروع "مزن سات" الاصطناعي سيكون له دور فعال في دراسة الغلاف الجوي للأرض، وإعطاء معلومات وصور تساعد في حل الكثير من المشكلات
الدكتور المهندس محمد ناصر الأحبابي يقول إن المهام الرئيسية لوكالة الإمارات للفضاء تتمثل في تنظيم القطاع الفضائي وتطوير الكوادر البشرية.
تقرير نشرته وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" قدم وصفا لـ14 حالة مناخية يجب مراجعتها قبل اتخاذ قرار اطلاق الرحلات الفضائية.
العواصف الرعدية تسببت قبل ذلك في فشل مهمة إطلاق الصاروخ "تيتان 3" عام 1990، وكادت أن تقضي على إحدى مهمات "أبوللو" في السبعينيات
مهمة إطلاق مسبار الأمل لكوكب المريخ تأجلت للمرة الثانية بسبب عدم استقرار الأوضاع الجوية في جزيرة تانيغاشيما في اليابان
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل