الصومال يحارب "إرهاب" الشباب.. معارك ضارية وتحركات رئاسية
في محاولة من الصومال لتحييد "إرهاب" حركة الشباب، سعى البلد الأفريقي لتحقيق أهدافه على أصعدة عدة، تزامنت معًا، مما جعل نتائجها "مبهرة".
في محاولة من الصومال لتحييد "إرهاب" حركة الشباب، سعى البلد الأفريقي لتحقيق أهدافه على أصعدة عدة، تزامنت معًا، مما جعل نتائجها "مبهرة".
يواصل الصومال جهوده الرامية لتحقيق انتقال أمني سلس، ويعمل على أكثر من جبهة في سقف زمني محدد للنجاح في الملفات الشائكة.
لم يطل الأمر لأكثر من ساعات على سيطرة "الشباب" على قاعدة صومالية حتى وجهت نيرانها نحو كينيا، مستفيدة من فراغ ما بعد "أتميس".
اتفاق وتأكيد على إجراء الانتخابات وقضايا الأمن ومكافحة الإرهاب كانت نتيجة مؤتمر للقيادات الصومالية استمر يومين.
على طريق الصومال للتخلص من إرهاب حركة الشباب، يحاول البلد الأفريقي توحيد الصف الداخلي، ومحاصرة ووأد أي أزمات قد تفقده البوصلة، وتجعله يحيد عن هدفه.
أعلن في مقديشو عن تحطم طائرة ركاب صومالية، تقل 30 راكبا، كان يُعتقد أن رؤساء وزراء سابقين كانوا على متنها.
بصمات إرهابية لحركة الشباب، خلفت آثارًا دموية، وانتهكت بها براءة أطفال، راحوا ضحية عنف الحركة، التي تشن هجمات هنا وهناك، للتغطية على هزائمها المستمرة أمام الجيش الصومالي.
أجرى رئيس وزراء الصومال حمزة عبدي بري، ثاني تعديل وزاري على حكومته، شمل أربع حقائب هي المالية، والعمل، والداخلية والأوقاف.
دخلت حملة كبيرة على الفساد، تشنها السلطات الصومالية، مراحل حاسمة بتقديم ثمانية عشر مسؤولا حكوميا إلى العدالة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل