
انقلاب الغابون.. "بورصة" فرنسا بأفريقيا تدخل "المنطقة الحمراء"
كقطع الدومينو تتساقط أنظمة أفريقية تباعا بأمر العسكر، معلنة خارطة حكم جديدة أرضها بأفريقيا، لكن صداها يتردد بالقارة العجوز وتحديدا فرنسا.
كقطع الدومينو تتساقط أنظمة أفريقية تباعا بأمر العسكر، معلنة خارطة حكم جديدة أرضها بأفريقيا، لكن صداها يتردد بالقارة العجوز وتحديدا فرنسا.
4 دول أفريقية تجتمع بشكل طارئ لتحليل الوضع في الغابون والعمل حول سبل الرد على الانقلاب في هذا البلد الذي يرفع مؤشر الرعب بالقارة.
رغم تصريحات قائد الجيش السوداني بـ"الحرص على وضع حد للحرب في البلاد"، ورؤية قوات الدعم السريع للحل، إلا أن الفريقين المتناحرين، لم يترجما ذلك على الأرض، فكان التصعيد الميداني، سيد الموقف.
من الإدانة مرورًا بتحذيرات من عدم استقرار المنطقة برمتها إلى دراسة سبل الرد، تنوعت ردود الأفعال على استيلاء عسكريين على السلطة في الغابون.
مع إعلان ضباط من جيش الغابون الاستيلاء على السلطة الأربعاء، باتت الخطوة التالية في البلد الأفريقي محل تساؤل، وخاصة بعد وضع الرئيس علي بونغو والذي فاز لتوه بولاية ثالثة، رهن الإقامة الجبرية.
لم يهنأ رئيس الغابون علي بونغو، الطامح لولاية ثالثة، بإعلان فوزه في الانتخابات، للتو، حتى باغتته مجموعة من الضباط تعلن الاستيلاء على السلطة في ثاني انقلاب بالمنطقة في غضون أسابيع.
انقلاب جديد في الغابون فاجأ العالم، صباح الأربعاء، لينضم لسلسلة من الانقلابات ليست غريبة على المنطقة التي شهدت 8 وقائع مماثلة في آخر 3 سنوات.
بعد تغريدة انتقد فيها طرفي الأزمة السودانية، معتبرًا إياهما لا يصلحان للحكم، ردت وزارة الخارجية السودانية، على السفير الأمريكي في الخرطوم، معتبرة تصريحاته تتنافى مع القواعد الدبلوماسية.
كتلة بريكس الاقتصادية، تكوّنت من خمس دول، تعد من بين أكثر الدول التي قدمت حراكاً اقتصادياً خلال العقود السابقة، والتي أطلق عليها اسم "الدول صاحبة أسرع نمو اقتصادي بالعالم"، بدأت بالبرازيل وروسيا والهند والصين، ولحقت بها مؤخراً جنوب أفريقيا.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل