«الرد الإيراني».. أمريكا تتحسب وطهران تؤكد أحقيتها
عادت قضية الرد الإيراني على إسرائيل إلى الواجهة مجددا في ضوء تعثر مفاوضات هدنة غزة، بعدما كان مؤمولا أن تسهم في خفض التوتر بالمنطقة.
عادت قضية الرد الإيراني على إسرائيل إلى الواجهة مجددا في ضوء تعثر مفاوضات هدنة غزة، بعدما كان مؤمولا أن تسهم في خفض التوتر بالمنطقة.
قبل 3 أسابيع بدت المنطقة وكأنها تنحدر إلى حافة الهاوية، حين علا صوت الوعيد والتهديد، "انتقاما" لاغتيال اثنين من أبرز قادة حلفاء إيران.
نقلت وسائل إعلام رسمية عن المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني علي محمد نائيني قوله اليوم الثلاثاء إن فترة انتظار رد إيران على إسرائيل قد تكون طويلة.
بعد أيام من تقرير لشركة مايكروسوفت تحدث عن مساعٍ إيرانية للتأثير على الانتخابات الأمريكية.
يُعرّف بعض اللغويين العرب كلمة "الردح" بأنها علو الصوت وإطالة اللسان بالكذب والافتراء والتضليل.
على مدار أسبوعين توعدت إيران وحزب الله بـ«الانتقام» من إسرائيل، لكن رسائلهما بدت غامضة حول موعد وشكل الهجوم.
مع تزايد احتمال شن هجوم إيراني على إسرائيل يواجه المسؤولون في واشنطن وطهران تصعيداً محتملاً ينطوي على مخاطر كبرى لكلا الجانبين.
فيما تتلبد سماء المنطقة بغيوم محملة بتكهنات مختلفة حول هجوم إيراني محتمل، أعلنت طهران اليوم مقتل مستشار بالحرس الثوري.
تشهد المنطقة حراكًا دبلوماسيًا مكثفًا يهدف إلى نزع فتيل التوتر بين إيران وإسرائيل، عقب اغتيال إسماعيل هنية في قلب طهران.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل