«وول ستريت جورنال»: إيران تتلقى ضربة «تاريخية» بسقوط الأسد
بينما تستعد لمواجهة مرتقبة مع إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب خسرت طهران ركيزة أساسية من ركائز استراتيجيتها للأمن القومي.
بينما تستعد لمواجهة مرتقبة مع إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب خسرت طهران ركيزة أساسية من ركائز استراتيجيتها للأمن القومي.
في محاولة لتوظيف التطورات في سوريا ولبنان وغزة لصالح سياسته في طهران، وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رسائل عدة للشعب الإيراني.
أقر حسين سلامي القائد العام لقوات الحرس الثوري الإيراني بخروج كل قوات بلاده من سوريا، عقب إسقاط نظام الرئيس بشار الأسد.
كشفت الشرطة الإسرائيلية وجهاز الأمن العام "الشاباك"، عن تفاصيل قضية اعتقال إسرائيلي بتهمة العمل لصالح إيران مقابل آلاف الدولارات.
أقر مسؤول إيراني كبير في تصريحات لوكالة "رويترز" بإنشاء بلاده خطوط اتصال بقيادات في المعارضة السورية المسلحة.
سقطت دمشق وانهار النظام الحاكم هناك، وباتت إيران منكشفة في سوريا. نعم إيران هي الخاسر الأكبر وربما الأوحد من سقوط دمشق وانهيار نظام حكم بشار الأسد.
على مدى عقود، كانت إيران داعما رئيسيا للحكومة في دمشق، وهو الدعم الذي تزايد منذ بدء الأزمة السورية في 2011، بعد سقوط دمشق.. هل تخلت إيران عن بشار الأسد؟
أكد وزراء خارجية 5 دول عربية وروسيا وتركيا وإيران ضرورة الوصول إلى "حل سياسي" في سوريا.
فيما التطورات الميدانية تتسارع على الأرض السورية دعا وزراء خارجية "صيغة آستانة" إلى إجراء حوار بين الحكومة والمعارضة الشرعية السورية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل