من ديربان إلى بيليم.. أين الزراعة والغذاء على مائدة COP30؟ «حوار»
لماذا يجب أن تأتي الزراعة والغذاء في أجندة COP30؟.. سؤال يسعى المشاركون في مؤتمر المناخ "نسخة بيليم" للإجابة عنه في محاولة للحفاظ على مستقبل الأمن الغذائي العالمي.
لماذا يجب أن تأتي الزراعة والغذاء في أجندة COP30؟.. سؤال يسعى المشاركون في مؤتمر المناخ "نسخة بيليم" للإجابة عنه في محاولة للحفاظ على مستقبل الأمن الغذائي العالمي.
يرمز مصطلح COP إلى Conference of the Parties أي «مؤتمر الأطراف»، وهو تجمع دولي رفيع المستوى تشارك فيه الحكومات إلى جانب مؤسسات المجتمع المدني، بما يشمل القطاع الخاص والجامعات والمنظمات غير الحكومية والهيئات الدولية.
من على تخوم غابات الأمازون بمدينة بيليم في البرازيل، انطلقت الإثنين قمة COP30، والتي تستمر حتى 21 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري.
انطلقت محادثات COP30 في بيليم البرازيلية وسط تحذيرات من الكوارث المناخية، حيث دعا الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا إلى مواجهة إنكار المناخ وتعزيز الالتزام العالمي والعمل الطموح.
مع انطلاق مؤتمر الأطراف الثلاثين (COP30) في مدينة بيليم البرازيلية، ألقى مختار باباييف، وزير البيئة والموارد الطبيعية في أذربيجان ورئيس مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين (COP29)، كلمة افتتاحية مؤثرة سلم خلالها رسميا عصا القيادة إلى البرازيل.
حذر قادة دول ومسؤولون دوليون، خلال قمة عقدت في البرازيل من أن العالم قد لا يتمكن من حصر ارتفاع درجات الحرارة ضمن حدود 1.5 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية، وهو الهدف الأكثر طموحًا لاتفاق باريس للمناخ لعام 2015.
على عكس السنوات الأخيرة، لن تُهيمن قضية رئيسية واحدة على مؤتمر الأطراف الثلاثين المرتقب في مدينة بيليم البرازيلية بين 10 و21 نوفمبر/تشرين الثاني.
ذاع صيت الجيل "زد" (Z) خلال السنوات الأخيرة، وهو يشير إلى الفئة السكانية التي وُلدت بين عامي 1997 و2012، وتسبق جيل ألفا، وتلي جيل الألفية.
تسعى التكنولوجيا الخضراء إلى مواجهة أزمة المناخ عبر حلول مبتكرة للطاقة والموارد، لكنها تواجه تحديات التمويل والتطبيق العالمي.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل