قطر وتركيا وإيران.. تحالف الشر الثلاثي في الصومال
تنظيم الحمدين لم يكتفِ ببث نيران الفرقة والتناحر داخل الدول العربية، فذهبت أصابعه الآثمة إلى دول القرن الأفريقي وتحديدا الصومال.
تنظيم الحمدين لم يكتفِ ببث نيران الفرقة والتناحر داخل الدول العربية، فذهبت أصابعه الآثمة إلى دول القرن الأفريقي وتحديدا الصومال.
الإمارات سعت دائماً لتقديم مساعدات للشعب الصومالي الشقيق.
لن تخسر دولة الإمارات شيئاً عندما اختارت الصومال العودة إلى الفوضى، على العكس تماماً فإن الخاسر الأكبر من هذا هو الشعب الصومالي.
الدكتور علي النعيمي قال إن تنظيم الحمدين الإرهابي هو مَن خلق تلك الأزمة من خلال تمكين شخص ليست له علاقة بالعمل السياسي.
على مدار سنوات، لعبت الإمارات دورا أساسيا في الصومال على الصعيدين العسكري والإنساني، بجهد محوري مخلص في بناء الأجهزة الأمنية.
تقارير إعلامية ناطقة بالفرنسية تؤكد أن قطر أجبرت الصومال على الانحياز إلى موقف الدوحة، وأقحمتها في الأزمة.
بفضل جهود الإمارات في عملية محاربة الإرهاب والقرصنة البحرية في أفريقيا، لاسيما الصومال، أكدت عدة تقارير انخفاضا في عمليات القرصنة.
بإنهاء الإمارات مهمة قواتها لبناء الجيش الصومالي، تفقد مقديشو حليفا استراتيجيا ساعدها في القضاء على حركة الشباب الإرهابية
الصومال في تسعينيات القرن الماضي قُتل فيها ما يقرب من 30 ألف مدني في ظروف مأساوية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل