
حكومة السودان تغلق باب التفاوض.. وحمدوك يكشف عن آليات لـ«نزع شرعيتها»
مرة أخرى أعلنت حكومة السودان، غلق باب التفاوض واستمرار القتال حتى القضاء على قوات "الدعم السريع"، وهو ما ينذر باستمرار الصراع الدامي في البلاد.
مرة أخرى أعلنت حكومة السودان، غلق باب التفاوض واستمرار القتال حتى القضاء على قوات "الدعم السريع"، وهو ما ينذر باستمرار الصراع الدامي في البلاد.
رغم مرور نحو 20 شهرا على اندلاع الحرب في السودان، لا تزال معادلة السيطرة على المناطق تتأرجح بين طرفيها.
«ارتباط وثيق» بين الجيش السوداني والتنظيمات الإخوانية قاد الفريقين إلى مؤازرة بعضهما في الحرب التي تدور رحاها في السودان منذ العام ونصف العام.
خطوة لافتة أقدمت عليها قوات «الدعم السريع» في السودان، بتشكيلها «إدارة مدنية» في العاصمة السودانية الخرطوم.
في ثالث هجوم من نوعه يستهدف مطارات ذات أنشطة عسكرية، استهدفت قوات "الدعم السريع"، فجر الجمعة، مطار مروي في شمال السودان بسرب من الطائرات المسيرة.
توسعت رقعة القتال بين قوات الجيش والدعم السريع في السودان، في وقت تجاوزت أعداد النازحين حاجز 14.5 مليون شخص.
حجبتها «غيوم» حروب أخرى فأسقطتها من أضواء 2024 لتلازم الظل مضطرة، وقد تطل أحيانا مدفوعة بتفجرها لكنها سرعان ما تفقد وهجها إعلاميا.
الصراع على قيادة حزب الرئيس السوداني المخلوع عمر البشير يدخل مرحلة جديدة لينتقل إلى القواعد وسط بوادر انشطار وانشقاق.
مع احتدام الصراع، وتصاعد وتيرة العنف، يبحث قائد الجيش السوداني، عبدالفتاح البرهان، عن مد أواصر الدعم في الجوار.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل