
اليوم الوطني العماني.. "الرزحة" و"التغرود" و"البرعة" فنون شعبية خالدة
شعب ذواق وقيادة حكيمة آمنت بأهمية الثقافة والفنون في تطورها الحضاري، فكرست الجهود حتى أصبحت سلطنة عُمان واحدة من المنارات العربية.
شعب ذواق وقيادة حكيمة آمنت بأهمية الثقافة والفنون في تطورها الحضاري، فكرست الجهود حتى أصبحت سلطنة عُمان واحدة من المنارات العربية.
تهل علينا بشائر نوفمبر كل عام لتحمل ذكرى نهضة عُمان، التي انطلقت قبل واحد وخمسين عاماً، حين امتطى فارسها، المغفور له السلطان قابوس بن سعيد، صهوة المجد ليقود البلاد نحو بر الأمان والعلا والتقدم.
ببرقيات تهنئة، واحتفالات مميزة، ترتسم متانة العلاقة الأخوية بين الإمارات وسلطنة عمان في يومها الوطني الـ51.
يشهد المجتمع العماني حالة رائعة من النهضة والتطور، إذ يراهن أبناء هذا المجتمع على العمل الخلاق الذي يضع الأمم في المقدمة ويجعلها قادرة على مواكبة كافة التحديات.
تنفرد عُمان بتراث عريق يزخر بثقافة متأصلة وموروثات أصيلة تعكس عمقها الحضاري ومدى ارتباط أبناء السلطنة بمجتمعهم وبيئتهم وحبهم لها.
في مثل هذا التاريخ، يحتفل العُمانيون باليوم الوطني، متسلحين بالإرادة والعزيمة والثبات للمحافظة على مكتسبات ومنجزات نهضة بلادهم.
يحتفل العمانيون، الخميس، بالعيد الوطني الـ51 لبلادهم وسط مشاعر من الامتنان والوفاء للسلطان الراحل قابوس بن سعيد باني نهضة بلادهم.
تحتفل سلطنة عمان، اليوم الخميس، بالعيد الوطني الـ51 وسط إنجازات غير مسبوقة على جميع الصعد تحت قيادة السلطان هيثم بن طارق سلطان عمان.
تحتفي سلطنة عُمان بعيدها الوطني في 18 نوفمبر كل عام، كذكرى عزيزة على عربي يتابع مسارات الأوضاع الداخلية والإقليمية والدولية لعُمان.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل