فيديو وصور.. 5 أطفال سوريين أبكوا العالم في حالات مؤثرة

أطفال سوريون تعرضوا لحالات إنسانية مؤثرة منهم مَن غرق وآخرون انتُشلوا تحت الأنقاض، فيما ذُبح غيرهم.
دقت المنظمات الإنسانية ناقوس الخطر فيما يتعلق بمصير آلاف الأطفال السوريين، فمنهم مَن غرق وآخرون ذُبحوا فيما لقي غيرهم مصيره تحت الأنقاض.
الحكاية لم تبدأ بالطفل إيلان الكردي الذي غرق، مروراً بعمران الذي انتُشل وسط أنقاض منزله، والكثير ممن عانى من نتائج الحرب المميتة.
ترصد بوابة العين في التقرير التالي أبرز 5 حالات مؤثرة لأطفال سوريين.
1- عمران
عانى الطفل عمران دقنيش من قصف صواريخ النظام السوري التي فجرت بيته وأودت بحياة أخيه في حلب، ولا يزال مشهد انتشاله حياً تحت الأنقاض وهو صامت في ذهول تام، يبكي العالم أجمع.
2- أحمد "عمران جديد"
سُمي أحمد بـ "عمران جديد"، حيث واجه ظروفاً مماثلة، عندما علق جسده تحت الأنقاض، وساء المشهد حينما بكى وبدأ يرجو رشفة ماء لعطشه الشديد، وحينما يأس من وضعه طلب منه أحد المنقذين قراءة القرآن، ليتم إخراجه بعد ساعة.
3- إيلان الكردي
لقي الطفل إيلان حتفه إثر انقلاب قاربهم أثناء هروبهم من سوريا، في محاولة للحصول على العدل والأمل في عيش حياة كريمة مثل أي إنسان آخر، ها هي صورة إيلان التي هزت العالم وهو مرمي على الشواطئ اليونانية.
4- أحمد حمدو عبيد
لاجئ سوري في مدينة أزمير بالأراضي التركية، كان يحاول كسب لقمة عيشه من بيع المناديل عند أحد المطاعم، فأثار ذلك حفيظة صاحب المطعم ليصب جام غضبه عليه ويضربه ضربا مبرحاً.
5- ذبح طفل سوري
الطفل عبد الله عيسى لم يتعد عمره الـ 13 عاماً، ذبحته فصائل سورية معارضة تُدعى "كتائب نور الدين الزنكي"، بعد اتهامه بالقتال مع النظام ضمن "لواء القدس".