إنفوجراف.. طموحات الاقتصاد السعودي والمصري بحلول 2030
السعودية ومصر تطمحان إلى تحقيق نقلة نوعية في المؤشرات الاقتصادية مصحوبًا بتحسين مستويات التعليم والصحة خلال الـ 14 عاما القادمة.
انتهجت كل من السعودية ومصر خططا تنموية شاملة طويلة الأجل تستهدف تنفيذ مؤشراتها بحلول 2030، وتتنوع أهداف الخطط بين تحقيق مؤشرات اقتصادية طموحة وتعظيم مساهمة القطاعات الصناعية ذات القيمة المضافة، وتدعيم رواد الأعمال والمشروعات الصغيرة والمتوسطة.
واستحوذ قطاع الطاقة على اهتمام خطتي الدولتين بهدف تلبية الطلب المتنامي على الطاق، فضلاً عن إفساح المجال أمام محطات الطاقة المتجددة في خطوة تستهدف استغلال الإمكانات الهائلة للطاقة الشمسية والرياح.
ولم تخل الخطتين من البعد المُجتمعي الذي يهدف إلى تطوير الممارسات الحياتية للمواطنين ومهارات المواطنين وتوفير حياة ذات مستوى رفاهية أكبر وتطوير منظومة التعليم، إضافة إلى تحقيق الاستدامة البيئية، وحياة صحية أفضل.
وترصد بوابة "العين" الإخبارية في الإنفوجراف التالي المؤشرات الاقتصادية التي تستهدفها كل من السعودية ومصر:
aXA6IDMuMTI5LjY3LjI0OCA= جزيرة ام اند امز