تخلى برج إيفل عن رومانسيته، التي يأتي من أجلها سنويا أكثر من 30 مليون سائح، ليرتدي ثياب الحداد وبعدها ألوان العلم الفرنسي.
تقاسم برج إيفل في 2015 مع الفرنسيين اللحظات الجميلة التي عاشوها طيلة عام كامل، وتلك الأقل جمالا والأكثر حزنا، من أسبوع الموضة، مرورا بقمة المناخ العالمية وصولا إلى هجمات باريس الأخيرة.
وتخلى برج إيفل عن رومانسيته التي يأتي من أجلها سنويا أكثر من 30 مليون سائح، ليرتدي ثياب الحداد وبعدها ألوان العلم الفرنسي.
1 - بعد يوم من اعتداءات باريس (13 نوفمبر/تشرين الثاني) بعدما أطفأ أنواره واكتسى السواد حدادا على ضحايا الهجمات الإرهابية، استلهم برج إيفل قوته ليعود رغم الحزن والألم ليسطع من جديد في سماء باريس.
2 - حاملا على أكتافه ألوان العلم الفرنسي، كرمز للبلد أن يبقى واقفا يرفض الرضوخ للخوف والإرهاب.
3 - بألوان زاهية مفعمة بالحياة، تحول برج إيفل إلى رمز "باريس عاصمة الموضة الدولية" خلال أسبوع الموضة الذي احتضنته باريس في الفترة ما بين 29 سبتمبر/أيلول و7 أكتوبر/تشرين الأول.
4 - برج إيفل في 28 سبتمبر/أيلول مشاركا في حملة لمكافحة سرطان الثدي، من خلال ارتدائه اللون الوردي.
5 - 14 يوليو/تموز بمناسبة العيد الوطني الفرنسي، أعطى برج إيفل إشارة الانطلاق لبدء الألعاب النارية التقليدية.
6- 14 لوحة فنية مميزة تناوبت على أعمدة برج إيفل طيلة 35 دقيقة.
7 - أشجار وغابات افتراضية على برج إيفل خلال قمة المناخ.
aXA6IDE4LjExNy43NS41MyA= جزيرة ام اند امز