3 محاور تجعل وثيقة "الأخوة الإنسانية" استثنائية
"العين الإخبارية" ترصد بالإنفوجراف 3 محاور تجعل وثيقة "الأخوة الإنسانية" استثنائية.
وقّع قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، وفضيلة الإمام الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، مساء الإثنين الماضي، وثيقة "الأخوة الإنسانية" في العاصمة الإماراتية أبوظبي، خلال فعاليات لقاء الأخوة الإنسانية الذي احتضنه "صرح زايد المؤسس".
فالوثيقة التاريخية التي أعلنت للعالم أجمع من عاصمة التسامح أبوظبي ركزت على نشر قيم التسامح والسلام في المجتمعات العالمية، وطالبت قادة الدول وصناع السياسات الدولية والاقتصاد العالمي بالعمل جدياً على نشر ثقافة التسامح والتعايش والسلام، والتدخل فوراً لإيقاف ما يشهده العالم من حروب وصراعات ونزاعات وتراجع مناخي وانحدار ثقافي وأخلاقي.
وتأتي الوثيقة استثنائية من حيث التوقيت كونها تأتي في وقت يشهد بيئة خصبة لنمو التوجهات المتطرفة في قطاع واسع من المجتمعات العربية والغربية.
الإنفوجراف التالي يرصد 3 محاور تجعل وثيقة "الأخوة الإنسانية" استثنائية..