جمال نجمات تركيا.. جراحات للأنوف والشفاه ورياضة للأكتاف
فهرية ونورجول تفرَّدتا بمقاييس جمال طبيعية
كشفت صحيفة تركية، أن مواصفات الجمال لدى نجمات تركيا، لعب مشرط الجراح دورًا في بعضها، وكان للرياضة دورٌ في البعض الآخر.
كشفت صحيفة hurriyet التركية، أن المواصفات المثالية للجمال لدى النجمات التركيات، لعب مشرط الجراح دورًا كبيرًا في بعضها، كما كان للرياضة دورٌ في الحصول على نتائج إيجابية في البعض الآخر، بينما كانت هناك قلة تمتلك مقايس جمال طبيعية.
وأوردت الصحيفة في تحقيق مطول لها بعضا من هذه المقاييس لجمال الأنف والشفاه والشعر والخدود والأكتاف، وبينت بالتفاصيل كيف نجحت بعضهن في الحصول على المساعدة الطبية والرياضية للوصول إلى الشكل الحالي.
وفيما يلي قائمة بالنجمات اللائي شملهن التحقيق:
1-بيرين سات
توصف بأنها، صاحبة الأنف المحبب جدا لدى الأتراك، إضافة إلى عظمتي الوجنتين البارزتين.
ولكن هذه الصفة التي يعتبرها الأتراك مثالية ليست طبيعية لدى النجمة المحبوبة.
وقال الصحيفة إن بيرين سات خضعت لعملية تجملية خلال أربع السنوات الماضية للحصول على هذه النتيجة، وتخطت تكلفة العملية مبلغ الـ 5 آلاف دولار.
2-توبا بوكيستون
تعتبر توبا بوكيستون، صاحبة شفتين مثاليتين جماليا، ولكن توبا هي الأخرى لم تولد بهاتين الشفتين، بل قامت بحقن شفتيها بحمض الهيدرولونيك، وتبلغ قيمة الحقنة الواحدة 800 يورو.
3-مقدمة البرامج بورجو أسمر
تمتلك بورجو أسمر ميزة جمالية مثالية، وهي بشرتها التي تبدو كبنات العشرين، رغم أنها في الـ 40 من عمرها.
ووفق الصحيفة، فإن ذلك يرجع لخضوعها لجلسات علاج تستخدم فيها الموجات فوق الصوتية التي تشد البشرة وتغلق المسام وتعطي مظهرا أملسا للبشرة، وهي ست جلسات، وتبلغ قيمة الجلسة 300 دولار.
4- دنيز أكايا
أما صاحبة الأكتاف المثالية، فهي دنيز أكايا التي تمتلك كتفين مشدودين ولكن بطريقة ليست رجولية، ويعود سبب جمال أكتافها لممارستها رياضة خاصة بالأكتاف، مع مدرب خاص لمدة ربع ساعة يوميا.
5-سيرناي ساريكايا
ويبلغ طولها 175، وتوصف بأنها صاحبة الساقين المثالين، وتعزي الصحيفة ذلك إلى ممارستها الرياضة.
6-فهرية أفجين ونورجول يشيلتشاي
النجمتان امتلكتا صفتين من صفات الجمال، وكلتاهما بشكل طبيعي، حيث اشتهرت نورجول يشيلتشاي بعينين زمردتين ولوزيتي الشكل، ولم تقم بأي عملية تجميل أو حقن بالبوتكس نهائيا، أما فهرية افجين، فاشتهرت بشعر مثالي، إضافة للون شعرها المحبب لدى الأتراك.
اللافت في التحقيق، كان غياب مريم اوزرالي أو السلطانة هويام، ويعود ذلك إلى أن الأتراك لا يعتبروها تركية، بل ألمانية، كما أنها ليست محبوبة كثيرا لدى الجمهور التركي، على عكس الحال في العالم العربي، حيث يوجد لها شعبية كبيرة.
aXA6IDE4LjExOC4yMjcuMTk5IA== جزيرة ام اند امز