الصابون الحلبي يصل إلى الصين
وصول الصابون الحلبي إلى الأسواق الصينية رفع الإنتاج وزاد فرص العمل فيه مستفيدا من مشاركته في معرض الاستيراد.
أصبح الصابون الحلبي بوابة سورية على أسواق الصين، فمع عودة الحياة إلى حلب، عادت صناعة الصابون الحلبي إلى الواجهة في سوق حلب القديم بصناعته الطبيعية كمنتج صحي طبيعي متفرد تشتهر به حلب.
الصابون اليدوي أفضل لأنه من التراث الحلبي صناعته اليدوية أفضل بكثير من الصناعة الكيماوية لأنه يحتوي على مواد طبيعية كزيت الزيتون وورق الغار.
مشاركات شركة دقة قديمة للصابون الحلبي في معرض الاستيراد أفضت إلى زيادة المبيعات والإنتاج المنعكس زيادة في الدخل الذي يحتاجه العاملون في مواجهة صعوبات الحياة.
فاطمة حميدي العاملة في شركة دقة قديمة تقول: "نحن عشرة أشخاص في المنزل أربعة شبان وأربع بنات ووالدي انا أتيت للعمل هنا لكسب المال وأساعد أهلي المنزل في المصروف".
هذا ويعول مدير شركة دقة قديمة كما عماله على السوق الصينية التي فتحها له الاشتراك في معرض الاستيراد نحو آفاق عمل وإنتاج بدأت آثارها الإيجابية بالظهور نحو آمال بزيادة التواجد عبر المشاركة في المعرض لهذا العام.
تأثير زيادة الإنتاج على حياتي هو من خلال زيادة الرواتب من خلال تطوير نفسي ونحن نتعامل مع أشخاص كثر مما يؤدي إلى زيادة خبراتنا وانتاجها بشكل أكبر.