عدم تكافؤ الفرص بين الفريقين فرصة لنشاهد لقاءً كاملا لا ينتهي مبكرا بسبب انسحاب بعد نتيجة ثقيلة؛ فلقاء الشباب والأهلي من أجمل اللقاءات.
هناك لقاءات نتعمّد ألا نشاهدها، باختيار تأدية الالتزامات والأعمال في وقتها.
عدم تكافؤ الفرص بين الفريقين فرصة لنشاهد لقاء كاملا لا ينتهي مبكرا بسبب انسحاب بعد نتيجة ثقيلة؛ لذا فلقاء الشباب والأهلي هذه الأيام من أجمل اللقاءات السعودية، لقاء انتظره مدرج الشباب بشوق، وأي شوق لصحوة فريقهم.
ولعلي أعترف بأنني رفضت الالتزام بأي موعد في وقت لقاء الشباب بشقيقه الأهلي، لتوقعي أن إثارة اللقاء لن تقتصر على التصريحات بعد المباراة، بل في المستطيل الأخضر هناك إثارة.
صحيح أن اللقاء لم يكن متكافئ الفرص؛ فالليث برئاسة خالد البلطان، وإن تغيّب عنه 8 لاعبين وحتى فريق كامل أو مر بحال سيئ، يستعيد جبروته وبطشه في لقائه بالأهلي، وإن كان الأخير ضمن فرق المقدمة.
عدم تكافؤ الفرص بين الفريقين فرصة لنشاهد لقاءً كاملا لا ينتهي مبكرا بسبب انسحاب بعد نتيجة ثقيلة؛ لذا فلقاء الشباب والأهلي هذه الأيام من أجمل اللقاءات المحلية، لقاء انتظره مدرج الشباب بشوق، وأي شوق لصحوة فريقهم.
الواقع يقول إن تحقيق الأهلي بطولة أسهل له من الفوز على شباب البلطان، ولن يفعلها التماسيح إلا بالتغلب على ما يعانيه لاعبوهم من ضغوط بالملعب الذي يوجد به رئيس الشباب.
* نقلا عن صحيفة "الرياضية" السعودية
الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة