دموع وأحلام.. 10 صور ترسم معاناة النازحين من "جحيم" الموصل
عدسات الكاميرات تلتقط صورا ترصد معاناة آلاف المدنيين النازحين من الموصل، ولكنها تكشف أيضا عن وجه آخر للحياة.
التقطت عدسات الكاميرات عشرات الصور التي ترصد نزوح آلاف المدنيين من الموصل، مسرح عمليات الحرب ضد تنظيم داعش الإرهابي.
ورغم ما تكشف عنه هذه الصور من معاناة، لكنها تزيح الستار عن الأمل في بدء حياة جديدة، والفرحة بلقاء الأهل والأقارب الذين فرقتهم الحروب ومزقت الحدود أوصال رباطهم.
لقاء الأهل بعد فراق أكثر من عامين بسبب احتلال داعش لمدينة الموصل في مخيم للاجئين قرب منطقة خازار في نينوى
متى حيينا حتى نفترق؟ افترقا قبل عامين قبل احتلال الموصل والآن تجمعا في خازار
أشتاق إلى أمي.. البكاء كان لغة التعبير بعد فراق دام عامين بين إبن وأمه في مخيم خازار
ابتسامة حياة
رغم المجهول.. غدًا سأعيش.. في مخيم للاجئين بمحافظة الحسكة السورية وقفت هذه الطفلة تنتظر الحياة
رغم الشتات.. الحياة مستمرة
في الابتسامة أمل.. تقف هذه الطفلة أمام مخيم منطقة الخازار تتحدى الألم والمجهول.
مع دميتي أنا أقوى.. وقفت هذه الطفلة أمام المخيم في منطقة خازار شرق الموصل بمحافظة نينوى تحمل دميتها التي احتفظت بها بعد الهروب من جحيم الحرب.
الأمل في غد أفضل
مع أمي أنا أقوى.. نازحة من الموصل تقف أمام مخيم القيارة شرق مدينة الموصل بمحافظة نينوى.