تزايد أعداد المتطرفين من جماعة الإخوان الإرهابية وغيرها من الحركات النازية واليمينية بصفوف الجيش الألماني خلال السنوات القليلة الماضية يثير قلقا كبيرا في البلاد
تزايد أعداد المتطرفين من جماعة الإخوان الإرهابية وغيرها من الحركات النازية واليمينية بصفوف الجيش الألماني خلال السنوات القليلة الماضية يثير قلقا كبيرا في البلاد.
ففي 2017، نجحت السلطات الألمانية في كشف خلية يمينية متطرفة تتكون من 4 أفراد على الأقل، يقودها ضابط يدعى "فرانكو ايه" كانت تخطط لإحداث فوضى في البلاد عبر سلسلة من الاغتيالات والتفجيرات، ما يسمح بانقضاض اليمين المتطرف على السلطة.
تلك الواقعة أكدت من جديد أن أي مجموعة مهما كانت صغيرة داخل الجيش، وتملك مدخلا للسلاح والذخيرة، يمكن أن تسبب خطرا كبيرا على النظام العام.