بسبب فرض الحجر المنزلي في العديد من الدول وشعور المواطنين بالملل والروتين القاتل، فضل البعض العودة إلى الموروث الشعبي، كوسيلة للترفيه
أعادت أزمة تفشي فيروس كورونا المستجد وهج الألعاب الشعبية التي كادت أن تندثر بسبب التطور التكنولوجي ولجوء الناس للألعاب الإلكترونية وغيرها من الوسائل الترفيهية الحديثة.
وبسبب فرض الحجر المنزلي في العديد من الدول وشعور المواطنين بالملل والروتين القاتل، فضل البعض العودة إلى الموروث الشعبي القديم، كوسيلة للترفيه والقضاء على الروتين.
حظيت العديد من الألعاب الشعبية مكانة كبيرة حفرت في ذاكرتنا فكانت "الغميضة، الكمكم، شد الحبل" وغيرها من الألعاب وسيلة تواصل بين أفراد الأسرة لمكافحة الملل الذي فرضه وباء "كوفيد-١٩".