إلهام عبدالبديع تثير الجدل: "رفضت مشهد في السرير كان هيخليني رقم 1"
جاء اسم الفنانة المصرية إلهام عبدالبديع ضمن الموضوعات الأكثر رواجا على محركات البحث، بعد تصريحات مثيرة عن حياتها الخاصة.
وحلّت الفنانة إلهام عبدالبديع ضيفة ببرنامج "نص الكلام" المذاع عبر فضائية "النهار" المصرية، وتحدثت عن أبرز الصعوبات التي مرّت بها في حياتها الشخصية وفترة اكتئابها، وكشفت عن رأيها في أدوار الإغراء، كما كشفت عن فارق السن بينها وبين زوجها الملحن وليد سامي.
وقالت: "أنا أكبر من زوجي بـ8 سنوات، وفي الأول خالص مكنتش أعرف فرق السن اللي بينا، وأول ما عرفت اتلخبطت جدًا، وبحاول أقول لنفسي قدري ظروفه في الوقت ده، وبحاول أديله مساحته، عايزاه يعيش كل حاجة، وبيحترمني وبحترمه جدًا، وناس كتير أوي قالت إن دي حاجة كارثية، وإحنا لما بنكبر يبقى تفكيرنا أنضج".
وأوضحت: "أكتر حاجة بتضايقني من وليد زوجي إنه بيتكلم وفيه ناس.. وده مينفعش لإني ممثلة، ووليد مكنش فاهمني في الأول.. ولكن هو كان متمسك بيا وحاول كتير علشاني".
وأضافت: "أهله في الأول كان عندهم علامة استفهام، وشكلي ميدلش إني أكبر منه، وشكلنا قريبين من بعض، وأهلي كلهم كانوا معترضين، وكانوا خايفين من التجربة، لأنه إحنا في الأول متفقناش، ومش بحب أكون لوحدي".
كما تطرقت عن رأيها في أدوار الإغراء، قائلة: "الإغراء نوعين ببصة بحركة وحاجات بسيطة، بس أنا مبعملش الحاجات ديه، وأظن إن هيا مبقتش تتعمل في مصر زي زمان، والناس مش متقبلة ده كمان، وبحاول أراعي ده، وأخد بالي من أدواري، واتعرض عليا بطولة مع مخرج كبير جدًا وأول مشهد في السرير، أنا بصيت على المشهد اعترضت على الفيلم كله، ولو كنت عملت الفيلم كان زماني رقم 1".
وعبرت عن محبتها الشديدة لجدتها الراحلة، قائلة: "جدتي كانت كل حياتي.. وعقلي مكنش مستوعب إن في يوم من الأيام هتموت.. جالي اكتئاب بعد وفاة جدتي وحاولت الانتحار".