الإمارات في السماء، خبر مألوف جدا، خاصة أن هذه الدولة التي طوت الصحراء فصنعت منها مجدا، تبهر العالم مرارا وتكرارا
الإمارات في السماء، خبر مألوف جدًّا، خاصةً أن هذه الدولة التي طوت الصحراء فصنعت منها مجدًا، تبهر العالم مرارًا وتكرارًا بمعجزاتها التي لا تعرف نهايةً.
عَلَم الإماراتِ الذي بدأ شموخه وسموّه في عهد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، شقّ دربه نحو الفضاء بأيد إماراتية خالصة حملت الأمانة وأثبتتْ للعالم أجمع أنَّ صنائع الإمارات البيضاء لا حدود لها ولا أفق يحبسها.
فيما يأخذك أخضر العلم إلى ذاكرة أرض قالوا عنها إنها قاحلة، فإذا بالخير والزرع ينضح من جنباتها.
ولا تنسى الراية أن تغضب بوجه الدخيل وأعداء الحقّ حين تتوعدهم بسود الوقائع إذا ما ضمروا شرًّا للإمارات وأهلِها.
وكم جميل ذلك الأحمر القاني وهو يمهر توقيعه على باقي الألوان مخلدًا مجد الشهداء ودماءهم.
باختصار هي حكاية عزٍ وفخر يحكيها علم ترى فيه وجه كل إماراتي كان عينا ويدا وقلبا ودما فداء لوطن تحسده الأوطان أرضا وقيادة وشعبا.