تتصاعد حدة المواقف الأوروبية مع تزايد الاعتداءات التركية ضد قبرص واليونان وباقي دول حوض المتوسط.
تتصاعد حدة المواقف الأوروبية مع تزايد الاعتداءات التركية ضد قبرص واليونان وباقي دول حوض المتوسط.
أردوغان يلعب بالنار شرقي المتوسط
فتمركز القطع البحرية والطائرات المقاتلة شرق المتوسط يعلن تخلي الأوربيين عن سياسة الموادعة والاستيعاب والبدء بتحركات فعلية للجم النزعة التوسعية التركية وإفهام أردوغان أن اليونان ليست وحدها
فرنسا تلحق بمصر.. الخطوط الحمراء تحاصر أطماع أردوغان
تحذيرات متتالية أطلقتها فرنسا منذ وصول التهديد التركي لدول شرق المتوسط إلى أوجه، ثم اتبعتها باريس بسلسلة إجراءات سياسية وعسكرية.
التحرك الفرنسي ارتبط منذ يوليو/تموز الماضي ببيان أصدرته البحرية التركية عن إجراء أعمال مسح سيزمي في منطقة بحرية بين قبرص وجزيرة كريت في خطوة قالت اليونان إنها محاولة من جانب أنقرة للتعدي على رصيفها القاري.
ومنذ التعدي التركي بحراً، قطع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عهداً على بلاده بالوقوف الكامل وراء قبرص واليونان في مواجهة انتهاكات نظام رجب طيب أردوغان لسيادتهما.