هناك حالة من الغضب داخل إدارة نادي برشلونة، بداية من رئيس النادي جوسيب ماريا بارتومويو، بسبب تصريحات جيرارد بيكيه عقب لقاء خيتافي.
هناك حالة من الغضب داخل إدارة نادي برشلونة، بداية من رئيس النادي جوسيب ماريا بارتومويو، بسبب تصريحات جيرارد بيكيه عقب لقاء خيتافي.
هناك داخل برشلونة نفسه اعتقاد أنه لو كان قد تم التعاقد مع ماتياس دي ليخت لما كان جيرارد بيكيه واصل سطوته كحامل بلا منازع لدور المدافع الأول في الفريق ولأصبح ظهوره الإعلامي قليلا أيضا
ويتعلق الأمر بمعلومات تم تسريبها من داخل مجلس الإدارة، فيما يخص توجيه اتهامات للاعبين على خلاف مع الإدارة مثل عثمان ديمبلي لعدم دخوله في صفقة نيمار أو لويس سواريز وانتقاد إجرائه عملية جراحية قبل نهاية الموسم الماضي.
كل هذا جعل رئيس النادي يعتزم معاقبة اللاعب ولكن يجب ألا ينسى أنه القائد الثالث للفريق.
يجب أن يتم إخبار بيكيه بأنه قبل أن يوجه الانتقادات عليه أن يعي ويفهم من يوجه تلك الانتقادات وما سببها الحقيقي.
في المقال الذي يشير إليه اللاعب والذي كتبه خافيير بوش في هذه الصحيفة يوم الخميس الماضي، كان أسوأ ما في الأمر هو إجابته حين تم سؤاله عن تعاطفه مع اللاعبين.
هناك داخل برشلونة نفسه اعتقاد أنه لو كان قد تم التعاقد مع ماتياس دي ليخت لما كان بيكيه واصل سطوته كحامل بلا منازع لدور المدافع الأول في الفريق ولأصبح ظهوره الإعلامي قليلا.
ولكن في النهاية، تخلى المدافع الهولندي عن حلم ارتداء قميص البارسا، وقرر الانتقال إلى يوفنتوس.
نقلاً عن صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكتالونية
الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة