"الأجنحة المتكسرة" تسلط الضوء على القضايا الرئيسية التي لا تزال ذات أهمية متزايدة اليوم على غرار الكفاح من أجل المساواة بين الجنسين.
تعد "الأجنحة المتكسرة" بمثابة سرد شخصي للحب الأول في حياة جبران خليل جبران، وهي تعبير موسيقي عن رائعة الأديب الصادرة عام 1912.
وأكد نديم نعمان، مؤلف وبطل مسرحية "الأجنحة المتكسرة" لـ"العين الإخبارية"، أن المسرحية عبارة عن عرض موسيقي لمؤلف الرواية جبران خليل جبران، وأن تجسيد الرواية إلى عرض موسيقي يعد إضافة نوعية ومهمة لهذه الرائعة العالمية.
قام بتأليف هذه المسرحية الغنائية الحديثة والمؤثرة نديم نعمان ودانا الفردان، وإخراج لبروناج لاجان، وإنتاج علي مطر، وتوزيع أوركسترالي من جو دافيسون.
وتسلط "الأجنحة المتكسرة" الضوء على القضايا الرئيسية في ذلك الوقت، التي لا تزال ذات أهمية متزايدة اليوم، بعد مرور قرن من الزمان؛ من تلك القضايا على غرار الكفاح من أجل المساواة بين الجنسين، وحرية اختيار من نحبه، والتقاليد مقابل الحداثة، والثروة مقابل السعادة والهجرة وأهمية الوطن.