كيت ميدلتون.. "منقذة" الأمير ويليام خلف الأبواب المغلقة
وصف خبير بالشؤون الملكية كيت ميدلتون دوقة كامبريدج بأنها "منقذة الأمير ويليام" خلف الأبواب المغلقة بدعمها لزوجها بعيدا عن الأعين.
وقالت صحيفة "إكسبريس" البريطانية إن دوق ودوقة كامبريدج برزا أكثر بدائرة الضوء الملكية من خلال الاستعدادات لاحتفالات اليوبيل البلاتيني للملكة إليزابيث الثانية.
وقاد الأمير ويليام (39 عاما)، وكيت (40 عاما)، كبار أفراد الأسرة الملكية بحدث سنوي في قصر باكنجهام الأسبوع الماضي، متوليان زمام الأمور من الملكة.
لكن وراء سلوك ويليام الرسمي في كثير من الأحيان، غالبا ما ترى زوجته ما لن يراه الناس، ألا وهو جانب "طبيعي أكثر" لشخصيته، بحسب ما زعم كبير الخدم السابق للأميرة ديانا.
وقال بول بوريل إنه بعيدا عن الكاميرات والمراقبين، فإن كيت "تجعله يذوب"، مضيفا: "أعتقد أن دوقة كامبريدج كانت منقذته خلف الأبواب المغلقة لأنها تجعله يذوب".
وتابع: "خلف الأبواب المغلقة، يمكنه الاستلقاء أرضا مع أطفاله ويمكنه أن يكون طبيعيا أكثر وأن يكون أبًا لأطفاله".
وأشار بوريل إلى أن الأمير ويليام "بحاجة لأن يبتسم أكثر"، واصفا الملك المستقبلي بـ"الحذر" في كل ما يفعله.
وتعتمد الملكة إليزابيث الثانية بشكل متزايد على كبار أفراد العائلة المالكة بمن فيهم الأمير تشارلز ودوقة كورنوال والأمير ويليام للوقوف بدلاً منها في ارتباطات رفيعة المستوى.
كانت صحيفة "ديلي ميل" اعتبرت أن كيت ميدلتون تبدو لائقة بالكامل كقرينة لملك المستقبل، فيما كانت تشق طريقها عبر حشد من الناس في حديقة القصر وقد توقفت كثيرا لتبادل أطراف الحديث مع المدعوين.
وتشير التقارير إلى أن كيت تسير على نهج الملكة إليزابيث في ارتداء الألوان التي تبرز حضورها في الفعاليات العامة.
aXA6IDE4LjIyNy4xOTAuMjMxIA== جزيرة ام اند امز