أفاد خبراء بأن نفي إيران وجود عبدالله أحمد عبدالله "أبو محمد المصري" على أراضيها، هو لعدم إبراز الاستخبارات الإيرانية بصورة الهش.
وقتل "أبو محمد المصري" في أرقى أحياء طهران في حي "بازداران" والذي يحوي وزارة الاستخبارات الإيرانية التي تمتلك عدة بنايات من ضمنها سكنه فيها.
ونفت إيران صحة تقرير لصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية أن المسؤول الثاني في تنظيم القاعدة والذي وُجّه له الاتهام في الولايات المتحدة بشنّ هجمات على سفارات أميركية في شرق إفريقيا العام 1998، اغتيل سراً في إيران خلال شهر آب/أغسطس العام الحالي.