نجح فرانك لامبارد، المدير الفني لفريق تشيلسي، في التفوق على أستاذه جوزيه مورينيو مدرب توتنهام بفوز صعب 2-0.
نجح فرانك لامبارد، المدير الفني لفريق تشيلسي، في التفوق على أستاذه جوزيه مورينيو مدرب توتنهام بفوز صعب بنتيجة 2-0.
دعنا من الحديث عن التلميذ والأستاذ أو المعلم والصبي.. فإن هذا الفوز على مورينيو يعد بلا شك الأهم وذا المغزى الأكبر في مسيرة لامبارد التدريبية القصيرة.. لقد نجح في التفوق على أحد أهم المدربين وألمعهم في تاريخ كرة القدم
لقد احتفل لامبارد بحماس شديد ربما لم يحتفل به على مدار مسيرته كلاعب.
دعنا من الحديث عن التلميذ والأستاذ أو المعلم والصبي، فإن هذا الفوز بلا شك كان لربما الأهم وذا المغزى الأكبر في مسيرته التدريبية القصيرة.
لقد نجح لامبارد في التفوق على أحد أهم المدربين وألمعهم في تاريخ كرة القدم.
استطاع لامبارد التفوق على المدرب المتمرس في التحفيز الذي ينظر إليه كثيرون على أنه الأكثر إلهاماً في تاريخ اللعبة.
قام لامبارد بمباغتة مورينيو وصعد بفريقه لمستوى عال من الكثافة لم يستطع توتنهام مواكبتها.
بالطبع ساعدت المستويات الفردية للاعبي تشيلسي، فرانك لامبارد، حيث إن ماسون ماونت من البداية للنهاية كانت له المبادرة، دوماً كان يتحرك للأمام، بالإضافة لويليان الذي سجل أحد أجمل أهدافه من تصويبة متقنة.
وعلى الرغم من أن توتنهام كان أفضل وهو يلعب بعشرة لاعبين، فإن خروج سون هيونج مين بعد ساعة مطرودا كان تدميراً ذاتياً للفريق.
كان القرار قاسياً من تقنية حكم الفيديو، حيث إن أنطونيو روديجر سقط بشكل سخيف ولكن التقنية ساعدته، كثيرون شاهدوا القرار صحيحاً وعدد ليس بقليل شاهدوه خاطئاً.
نقلاً عن صحيفة "ميرور" البريطانية
الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة