حوادث وكوارث في العام الجديد.. أخطر توقعات ليلى عبداللطيف 2026
توقعت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف لعام 2026 فترة مضطربة عالميًا، وتهديدات أمنية، وكوارث طبيعية قد تؤثر على المنطقة العربية والعالم.
كشفت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف عن أبرز توقعاتها لعام 2026، متوقعة مرحلة معقدة تتشابك فيها الأزمات السياسية مع التهديدات الأمنية والكوارث الطبيعية، وهو ما سيؤثر مباشرة على المنطقة العربية والعالم بأسره في ظل تصاعد التوترات الدولية وغياب الاستقرار.
أبرز توقعات ليلى عبداللطيف 2026
أوضحت عبداللطيف احتمال وقوع مؤامرة تهدف إلى اغتيال أحد حكام الدول العربية، إلا أنها ترى أن المحاولة ستفشل في اللحظات الأخيرة، ما سيدفع الدول العربية لاتخاذ مواقف موحدة وإجراءات صارمة للتعامل مع تداعيات الحدث. كما توقعت حدوث عملية اغتيال لشخصية عسكرية عربية رفيعة المستوى خلال الأشهر الأربعة أو الخمسة الأولى من عام 2026، أو قبل نهايته، مع تأثير سياسي وأمني واسع على المنطقة.
وحذرت من تصاعد التوتر في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أن دولاً مثل تركيا، وفلسطين، وسوريا، الأردن ولبنان، إضافة إلى خريطة المنطقة بشكل عام، ستشهد فوضى وتغييرات كبيرة، مع احتمال أن تكون بعض هذه الدول محل تساؤل على المستوى السياسي.

حوادث إرهابية وتهديدات جماهيرية
توقعت وقوع حادث إرهابي خلال حفل غنائي أو مناسبة جماهيرية بأحد النوادي الليلية، حيث يتحول الاحتفال إلى مأساة مع سقوط ضحايا وفوضى عارمة، بينما يكون أحد الفنانين على المسرح.
كما تنبأت بحادث خطف لشخصية مهمة، قد تكون دبلوماسية رفيعة أو قائدًا من الصف الأول، مع بقاء مصيرها مجهولًا لفترة، ما سيثير قلقًا واسعًا ويشعل تغطية إعلامية دولية مكثفة. وأكدت أن السلام لن يكون قريب المنال، وأن الحروب الحالية لن تنتهي سريعًا، بل قد تمتد إلى مناطق جديدة، مما ينذر بفترة طويلة من الصراعات وعدم الاستقرار عالميًا.
كوارث طبيعية وجليدية
حذّرت عبد اللطيف من إعصار هائل وأمواج بحرية قوية قد تبتلع مدنًا ساحلية، خاصة بين أوروبا وأمريكا، مع احتمال تأثر بعض الدول العربية. كما توقعت انهيارات جليدية خطيرة قد تؤدي إلى غرق مناطق كاملة، إضافة إلى ظاهرة جليدية في تركيا تتسبب بأضرار واسعة.
توقعات ليلى عبداللطيف لأمريكا
توقعت أن تشهد مدينة مانهاتن أحداثًا مأساوية مع سقوط ضحايا بين المدنيين ورجال الشرطة، إضافة إلى أزمة اقتصادية حادة تؤدي إلى إفلاس شركات وبنوك ومصانع كبيرة.
كما أشارت إلى احتمال اندلاع مواجهة جديدة بين الولايات المتحدة وأفغانستان، مع عودة القوات الأمريكية إلى الأراضي الأفغانية بعد مرحلة من التهديدات.
واختتمت توقعاتها بالكشف عن شبكة تجسس قوية قادرة على تعطيل الاتصالات والتشويش على المواقع الرسمية والتنصت على اتصالات كبار المسؤولين والمشاهير، مؤكدة أن جنسيات أفراد هذه الشبكة ستحدث صدمة على المستوى العسكري الدولي.