قطر تواصل دعم الإرهاب في الصومال عبر دعم حركة الشباب الإرهابية التي يقيم أبرز زعمائها في الدوحة.
الاصطياد في الماء العكر والاستثمار سلبا بالشباب الصومالي الذي تنهش الحروب بلاده، نهج سار ويسير عليه رعاة الإرهاب في الدوحة، التي تجنّد أولئك الشباب للعمل كمرتزقة في الجيش القطري، وبستة آلاف دولار للفرد منهم، يصبح جنديا في القوات القطرية.