عثمان ديمبيلي.. بين الكرة الذهبية وشائعات الطلاق

يحلم النجم الفرنسي عثمان ديمبيلي باعتلاء مسرح "شاتليه" في العاصمة الفرنسية، باريس، مساء الإثنين، لتسلّم جائزة الكرة الذهبية.
تشتعل الكواليس بتسريبات مثيرة للجدل عن فوز ديمبيلي المسبق بالجائزة، بالتزامن مع تقارير صادمة حول انفصاله عن زوجته، ما جعل اسمه يتصدر العناوين بين المجد الكروي والعاصفة الشخصية.
هل سربت هوية الفائز بالكرة الذهبية؟
الجائزة التي تمنحها مجلة "فرانس فوتبول " ما تزال رسمياً طيّ الكتمان، لكن الشائعات تدفقت حول تتويج ديمبيلي خليفةً للإسباني رودري، الفائز بالجائزة في 2024.
الشاب لامين يامال، الذي تألق مع برشلونة، لكنه توقف عند نصف نهائي دوري الأبطال، يعد منافسا قوياً لديمبيلي الذي خطف الأضواء بعد موسم استثنائي مع باريس سان جيرمان توج خماسية تاريخية، مسجلاً 35 هدفاً ومقدماً 16 تمريرة حاسمة.
أصوات داعمة.. ولا نقاش عند هنري وكامبوس
النجم الفرنسي السابق تييري هنري والمستشار الرياضي لباريس سان جيرمان، لويس كامبوس عبّرا بوضوح: "الفائز الوحيد الممكن هو ديمبيلي. لقد فاز بكل شيء. لو كان اسمه ميسي أو رونالدو لما دار أي نقاش".
شائعات طلاق
وسط هذه الأجواء، كشفت تقارير إعلامية أن ديمبيلي يمرّ بمرحلة شخصية صعبة بسبب شائعات انفصاله عن زوجته، ما يضيف بُعداً إنسانياً لقصة لاعب وُلد من التحديات.