مخاوف القطريين تنبع من محاولات نظام الحمدين تأصيل الثقافة التركية لدى الأطفال، خاصة بعد إجبارهم على استقبال جنود أردوغان بالعلم التركي.
القطريون يخافون اليوم على أبنائهم، بعد أن سلك نظامهم طريق الذل والمهانة وسلبهم هويتهم.
وتنبع مخاوف الشعب القطري من محاولات تنظيم الحمدين تأصيل الثقافة التركية لدى الأطفال، لاسيما بعد إجبارهم على استقبال جنود أردوغان بالعلم التركي.
وكان البرلمان التركي قد صدق في 7 يونيو/حزيران عام 2017 على اتفاقية تسمح بإرسال 5 آلاف جندي تركي إلى الدوحة فورا. وكان قد سبقهم بالفعل 200 ضابط للعمل بصفة مستشارين في قطر.