الأميرة رجوة.. صيحات ملكية تميز أناقتها وتلهم النساء العربيات

تجمع الأميرة رجوة بين الرقي العصري واللمسة الشرقية في إطلالاتها، معتمدة الفساتين الموردة والبدلات الكلاسيكية وفساتين الكاب.
منذ انضمامها للعائلة المالكة الأردنية، استطاعت الأميرة رجوة الحسين أن تضع بصمتها الخاصة في عالم الأناقة الملكية، فمزجت بين الرقي العصري واللمسة الشرقية في مظهرها، لتصبح إطلالاتها مصدر إلهام للكثير من النساء العربيات.
وعبر المناسبات الرسمية والعامة، تبرز ثلاث صيحات أساسية لا تتخلى عنها الأميرة رجوة، وتشكّل حجر الأساس في خزانة ملابسها:
الفساتين الموردة
تُعد الفساتين المزيّنة بالورود من أبرز اختيارات الأميرة رجوة، حيث تعكس هذه الصيحة الرقة والأنوثة مع التزامها بالاحتشام والبروتوكول الملكي.
وتختار عادة تصاميم محتشمة بطبعات زهرية ناعمة وألوان باستيلية هادئة، فتمنحها حضورًا مفعمًا بالحياة والنعومة دون أن تتخلى عن الهيبة الملكية.
وتظهر هذه الفساتين في المناسبات الرسمية واللقاءات الشعبية، لتؤكد على شخصيتها الراقية والهادئة.
البدلات الكلاسيكية
تُبرز البدلات الكلاسيكية جانبًا آخر من أسلوب الأميرة رجوة، حيث تعتمد قصّات نظيفة وألوانًا محايدة أو ناعمة مثل الأبيض والكريمي والرمادي الفاتح.
وتضيف أحيانًا لمسات أنثوية مثل حزام ناعم على الخصر أو ياقة أنثوية، ما يمنحها توازنًا بين القوة والنعومة.
والبدلة الكلاسيكية في إطلالاتها تعكس شخصية عصرية تحترم التقاليد، وتمنحها حضورًا واثقًا في المناسبات الرسمية والاجتماعية.
فساتين الكاب
تتكرر صيحة فساتين الكاب في إطلالات الأميرة رجوة، حيث تمنحها هذه التصاميم حضورًا ملكيًا آسرًا. يتميز الكاب بأنه يضفي هالة من الرقي والفخامة، ويعد خيارًا مثاليًا للمناسبات الرسمية الكبرى.
وسواء اختارت تصاميم بسيطة أو فساتين مزينة بتطريز ناعم، يبقى الكاب سرًا في إطلالاتها الدرامية الراقية دون مبالغة.
ومن خلال هذه الصيحات الثلاث، تظهر الأميرة رجوة كيف يمكن للمرأة أن تجمع بين الذوق الرفيع، والاحترام للتقاليد، واللمسة العصرية في آن واحد.
وبات أسلوبها مرجعًا للنساء الباحثات عن إطلالة أنيقة، محتشمة، وملكية، تجمع بين الأنوثة والقوة والفخامة في كل مناسبة.