شيكات الرشاوى سياستها الخارجية، تعتمد على عدد الأصفار التي تتضمنها الشيكات لتدمير الوطن العربي
قطر نهاية عصر الشيكات وبداية عهد الحساب والعقاب، نعم وقريباً جداً، فإن الأزمة الخليجية العربية - القطرية ليست مرشحة للحل نهائياً لأن قطر ارتضت بأن تكون جزءًا من المؤامرة ولن تتراجع.
دول الخليج العربي والعراق وسوريا ومصر واليمن وتونس وليبيا وموريتانيا كلها متضررة من قطر المتسببة في كل المصائب والجرائم الإرهابية التي لا تُعد ولا تُحصى، والتي دفع العالم العربي ثمنها بسبب الدعم والتمويل القطري.
وثائق خطيرة ستظهر لدول العالم تدين قطر ونظام الحمدين، وتؤكد أن الأوان قد آن للمحاسبة، وأن هذا النظام وحكام قطر شخصيات غير مرغوبة في العالمَيْن العربي والإسلامي.
شيكات الرشاوى سياستها الخارجية، تعتمد على عدد الأصفار التي تتضمنها الشيكات لتدمير الوطن العربي من خليجه العربي إلى محيطه الأطلسي، من أجل إسرائيل الكبرى تُضخَّم العائدات المالية التي تمتعت بها الجهات والتنظيمات الإرهابية، والتي تقوم بتنفيذ خطط نظام الحمدين والشيخ تميم سائر على خُطى نظام الحمدين.
قطر الدولة الخبيثة التي تضمر الشر للأمتين العربية والإسلامية، قطر شنت حروباً في المنطقة بالوكالة، ونظام الحمدين تدخل في دائرة إعلان الحرب الشاملة على مختلف وفئات شرائح الشعب في مصر وسوريا وليبيا والعراق واليمن، ونظام الحمدين هو المسؤول عن مقتل المدنيين، وهذا النظام هو الذي يشعل النار بين اليمنيين تحت شعارات كاذبة.
نظام الحمدين مستمر في المؤامرة، ومازال يُغذي التنظيمات الإرهابية في مصر واليمن والعراق وليبيا بالأسلحة المختلفة، ويشعل تحركات الإخوان الإرهابية لتشويه الانتخابات الرئاسية في مصر.
وثائق خطيرة ستظهر لدول العالم تدين قطر ونظام الحمدين، وتؤكد أن الأوان قد آن للمحاسبة، وأن هذا النظام وحكام قطر شخصيات غير مرغوبة في العالمَيْن العربي والإسلامي.
الفساد القطري في باريس ولندن وأمريكا، نظام الحمدين أفسد الحياة السياسية فيها عبر الرشوة والإغواء والابتزاز لوزراء ونواب ومسؤولين سياسيين فيها.
تقرير حسَّاس وسري وضعته دوائر أمنية أمريكية حول الحاجة إلى ضرورة محاسبة وعقاب قطر، ونهاية عصر الشيكات القطرية التي أفسدت الكثير من القياديين والمسؤولين السياسيين، بالإضافة إلى تفكيك مؤسسة الإخوان في عدة دول، منها تركيا والتي تدعمها قطر بالأموال الطائلة بكل الوسائل المتاحة.
جميع المرتزقة في مصر والعراق وليبيا بتمويل نظام الحمدين لزعزعة أمن واستقرار هذه الدول، إن الغطرسة القطرية والغرور طريقان يؤديان إلى الهاوية، خاصة بعد أن طفح الكيل في الدول المتضررة منها.
مستنقع الفضائح سيكون من نصيب نظام الحمدين، ومستقرٌ نهائي لكل العقول المجنونة التي فقدت صوابها ... انتهى عصر الشيكات وبدأ عهد الحساب والعقاب.
هل وصلت الرسالة ؟؟
الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة