يشعر المسلمون الموجودون في المكسيك بالحنين إلى بلادهم ودفء عائلاتهم والأجواء الدينية والتقاليد الشعبية التي تميز الشهر المعظم
في شهر رمضان الكريم، يشعر المسلمون الموجودون في المكسيك بالحنين إلى بلادهم ودفء عائلاتهم والأجواء الدينية والتقاليد الشعبية التي تميز الشهر المعظم، نظرا لغياب كل ذلك في الدولة التي يعيشون فيها الآن.
ولهذا السبب يعتمد المجتمع العربي المسلم الذي يتركز في العاصمة المكسيكية مكسيكو سيتي، على خلق أجواء روحانية عائلية تذكرهم باللحظات المحفورة في ذاكرتهم حول شهر رمضان وخصوصا الوجبات المشهورة فيه.