مشكلة الأندية لدينا وهي قديمة متجددة أن الاختيار عاطفي وليس فنيا.. وكذلك الكم وليس الكيف.. وفي كل موسم نعاني من المشكلة ذاتها
ليس تنجيما أو دجلا، لكن أكاد أزعم بأن عددا من المحترفين الأجانب الذين أبدعوا وأمتعونا في ملاعبنا سابقا، لن ينجحوا الموسم المقبل.
مشكلة الأندية لدينا وهي قديمة متجددة أن الاختيار عاطفي وليس فنيا.. وكذلك الكم وليس الكيف.. وفي كل موسم نعاني من المشكلة ذاتها.. المشكلة غالبا ستطال معظم الأندية باستثناء ناديين أو ثلاثة فقط.. وهنا لا يمكن أن نرمي المشكلة على الخبرة.. فذوو الخبرة أول من فشل
الأمر ليس فقط بسبب مبالغة الجماهير في الاحتفاء بهم والثناء عليهم، ولسنا في الإعلام ببراء أيضا من المبالغة، لكن أيضا بسبب تغيير التكتيك الفني الذي تنتهجه الفرق، إما بسبب تغييره على اللاعبين أو تغيير المدربين.
مشكلة الأندية لدينا وهي قديمة متجددة أن الاختيار عاطفي وليس فنيا، وكذلك الكم ليس الكيف، وفي كل موسم نعاني من المشكلة ذاتها.
المشكلة غالبا ستطال معظم الأندية، باستثناء ناديين أو ثلاثة فقط، وهنا مشكلة لا يمكن أن نرميها على الخبرة؛ فذوو الخبرة أول من فشل.
أتمنى أن يخيب توقعي وزعمي، من أجل موسم يسرنا أولا، ثم يمتع كل من يتابعه.
* نقلا عن صحيفة "الرياضية" السعودية
الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة