ظنت قطر دائما أنها قادرة على ترويج الوهم كما بدا واضحا في محافل كثيرة وبقاع عديدة على وجه الأرض بآلة الإعلام مرة وبالمال الحرام مرة أخرى.
ظنت قطر دائما أنها قادرة على ترويج الوهم كما بدا واضحا في محافل كثيرة وبقاع عديدة على وجه الأرض بآلة الإعلام مرة وبالمال الحرام مرة أخرى.
لكن هذه النظرية لا تفلح إلا مع معدومي الضمير وسماسرة الحروب وتجار الدم من الجماعات الإرهابية التي ترعاها الدوحة على أراضيها.
قطر للبترول تضاعف آلام العاملين بها.. فصل وتشريد المئات
حتى سقط القناع أمام الإرادة العربية الواعية في دول المقاطعة الأربعة "الإمارات والسعودية ومصر والبحرين"، وما أن تمزق هذا القناع هرولت قطر إلى منظمة التجارة العالمية لنظم لحنا مكذوبا بلا ملامح بل وبلا أوتار لتتلقى سقطات متتالية وتنكشف ألاعيب الدوحة أمام العالم.