قصص التسامح الديني بين المسلمين والمسيحيين تبزغ في القدس.
استمرارا لروح العهدة العمرية في بقعة تتسامى بها الأديان بمجاورة المسجد الأقصى لكنيسة القيامة تبزغ قصص التسامح الديني بين المسلمين والمسيحيين رباطاً في حماية المقدسات.
فهنا في القدس ومنذ قرون ائتمنت عائلة جودة المسلمة على مفتاح كنيسة القيامة، فيما ائتمنت عائلة نسيبة المسلمة هي الأخرى على مهمة فتح أبواب الكنيسة وإغلاقها أمام الوافدين من كل العالم لأداء الصلاة فيها.