8 وصفات طبيعية لعلاج حروق الشمس.. وطريقتان لتهدئة الآلام

كيفية علاج "حروق الشمس" بـ 8 وصفات طبيعية.. ونصائح لتخفيف الالتهاب وتقشر الجلد

يؤدي تعرض البشرة لأشعة الشمس القوية خاصة في وقت الظهيرة، إلى إصابتها ببعض الحروق التي تتسبب في تلف خلايا البشرة، وقد يرافق ذلك حدوث تهيّج وانتفاخ وألم فيها بدرجات مختلفة تبعاً لدرجة الحروق، كما أنّ هذه الحروق قد تؤدّي إلى تقشّر الجلد وحدوث التهاب فيه في بعض الحالات، وهناك وصفات طبيعية لعلاج تلك الحروق، وهي:

1. زيت البابونج واللافندر

يسيطران على الحكة والتهيج؛ حيث من الممكن دهن هذه الزيوت على منطقة الحرق مباشرة، أو خلطها مع مياه الاستحمام الباردة.

2. ماء الزهر

يساعد على إزالة أثر الحروق الناتجة عن أشعة الشمس، حيث يُوضع على البشرة مباشرة باستخدام قطنة، كما يمكن خلطه مع المياه الباردة، ووضعه في علبة بخاخ، واستخدامه بشكل متكرر.

3. الخل الأبيض

من العلاجات القديمة المستخدمة في علاج حروق الشمس، ويتم تخفّيفة في الماء، ويوضع على قطعة من القماش، ثمّ تُوضع على مكان الحرق على شكل كمادات.

4. الحليب

يستخدم الحليب البارد كامل الدسم في التخفيف من حروق الشمس، حيث يُوضع الحليب على قطعة من القماش، وتُوضع على شكل كمادات على مكان الحرق.

5. دقيق الشوفان

من أهمّ علاجات حروق الشمس الفعالة، ويخلط مع كمية كافية من الماء، ثمّ يُوضع الخليط على منطقة الحرق على شكل طبقة سميكة.

6. زيت النعناع

يهدّئ البشرة المتهيجة من حروق الشمس، حيث يُوضع القليل من قطرات زيت النعناع إلى أي نوع من أنواع الكريمات المرطّبة، وتُدهن البشرة المحروقة به،  ولا بدّ من الإشارة إلى أنّه من الزيوت القوية، لذلك يجب اختبار الحساسية قبل استخدامه على الحروق.

7. اللبن الزبادي

يزيل اللبن آثار الحروق من البشرة بسرعة كبيرة جداً، وذلك بوضعه على منطقة الحروق، ويترك فترة قليلة من الوقت، ثمّ يُنظف بالماء لبارد.

8. البطاطا

تحتوي  على النشا الذي يرطب البشرة ويبردها، لذلك فهي تعتبر من الطرق الناجحة في علاج الحروق، ويتم ذلك بفرك منطقة الحرق بقطعة من البطاطا لتهدئة البشرة وإزالة الإحمرار منها، كما أنّه من الممكن خلط عصير البطاطا مع الماء البارد، ثم دهن البشرة بها.

الماء لتهدئة الآلام

وللسيطرة على الألم والتهيّج بشكل موضعي ومباشر، يتم ذلك من خلال:

• التعرّض للماء البارد لمدة ثلث ساعة.
• شرب كميات كبيرة من الماء، حيث إن حروق الشمس عادةً ما تكون مرافقة للجفاف الداخلي.