الانتخابات البرلمانية المقررة في تونس يوم غد الأحد ستكون الضربة القاضية لتنظيم الإخوان الإرهابي وحليفه رئيس الحكومة يوسف الشاهد، وسط توقعات بانقسام الحركة الأولى وتلاشي حزب الثاني.
الانتخابات البرلمانية المقررة في تونس يوم غد الأحد ستكون الضربة القاضية لتنظيم الإخوان الإرهابي وحليفه رئيس الحكومة يوسف الشاهد، وسط توقعات بانقسام الحركة الأولى وتلاشي حزب الثاني.
قراءة تفرض نفسها كلما تطرقت التحليلات إلى الخارطة البرلمانية المرتقبة للقبة التشريعية التونسية عقب الاقتراع، في هزة تعد ارتدادية لزلزال الجولة الأولى للانتخابات الرئاسية التي استبعدت الإخوان والشاهد من الثنائي المتأهل للدور الثاني.
ففي الدور الأول للاقتراع الرئاسي، وجهت النتائج صفعة قاتلة للإخوان وحليفهم الشاهد، وفرشت سجاد العبور أمام مرشح مستقل من خارج الأحزاب، وآخر إعلامي ورجل أعمال مرشح عن حزب حديث الولادة.