أدلة تتكشف يومًا بعد يوم على قذارة المخطط التركي في السيطرة على ثروات ومقدرات ليبيا، فالانتهاكات التركية لم تتوقف عند حد الدعم المعلن لمليشيات السراج، بل تخطتها لإرسال مرتزقة وإرهابيين سوريين لتنفيذ مخطط الخراب.
أدلة تتكشف يومًا بعد يوم على قذارة المخطط التركي في السيطرة على ثروات ومقدرات ليبيا، فالانتهاكات التركية لم تتوقف عند حد الدعم المعلن لمليشيات السراج، بل تخطتها لإرسال مرتزقة وإرهابيين سوريين لتنفيذ مخطط الخراب.
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، لم ينتظر قرار البرلمان حول إرسال قوات تركية إلى ليبيا، وبادر بإرسال مرتزقة سوريين، جندتهم تركيا للقتال إلى جانب مليشيات حكومة فايز السراج في مدينة طرابلس، لمواجهة الجيش الوطني الليبي الذي يسعى لتخليص المدينة من المليشيات الإرهابية المسلحة.
التدخلات والأطماع التركية التي تتعارض مع القوانين الدولية، تصطدم بصلابة وإصرار الجيش الوطني الليبي على تطهير كامل تراب الوطن من المليشيات الإرهابية وأذناب العثمانيين.