علاقات وطيدة تربط بين دولة الإمارات والبرازيل وضع بذرتها مؤسس الدولة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه في 26 مايو 1974 عبر توقيع اتفاقيات ومذكرات التفاهم المشتركة بين البلدين.
علاقات وطيدة تربط بين الإمارات والبرازيل وضع بذرتها مؤسس الدولة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، في 26 مايو 1974 عبر توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم مشتركة بين البلدين.
ترتقي العلاقات الإماراتية البرازيلية عاما بعد عام في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتكنولوجية والثقافية.
4 عقود دفعت قادة البلدين للعمل معا وتوقيع الاتفاقيات ومذكرات التفاهم والتعاون المشترك الذي يصب في مصلحة الطرفين.
تطورت العلاقات الثنائية بين الإمارات والبرازيل بصورة كبيرة مع مطلع الألفية الثالثة على جميع الجوانب الاقتصادية والسياسية.
بعد سلسلة من الزيارات التاريخية المتبادلة على المستويين الرسمي والشعبي، وإلغاء التأشيرات لمواطني البلدين لتبادل الزيارات والعلاقات بين أبناء الإمارات والبرازيل من أجل غد أفضل.
علاقات متميزة وشراكات فريدة جعلت من الإمارات ثاني أكبر شريك تجاري للبرازيل في الشرق الأوسط منذ عام 2008؛ الأمر الذي يدل على مدى تاريخية وعمق العلاقات بين البلدين.