إنفوجراف.. الإمارات تدعم مبدأ التضامن مع أصحاب الهمم
إنفوجراف يقدم جانبا من جهود الإمارات لدعم مبدأ التضامن مع أصحاب الهمم وأهم الداعمين له من جهات ومؤسسات حكومية.
تحتضن العاصمة الإماراتية أبوظبي، خلال مارس/آذار المقبل، أكثر الألعاب العالمية تضامًنا في تاريخ الأولمبياد منذ انطلاقه قبل 50 عاما، مستقبلة أكثر من 170 دولة مشاركة، من بينها بعض الدول التي تتنافس للمرة الأولى في الألعاب العالمية.
واستعدادا لهذا الحدث الرياضي الإنساني، أقامت الإمارات عددا من الفعاليات التضامنية، إلى جانب برامج مجتمعية تخص الألعاب العالمية 2019 على نطاق يضم جميع الإمارات الـ7، إذ تدعم اللجنة المحلية المنظمة للألعاب العالمية حملة "مبدأ التضامن" مع أصحاب الهمم، من خلال مبادرات كلنا معاً، التي تنظم فعاليات مثل "نمشي معاً" و"نتسابق معاً" و"نغامر معاً".
ولم توفر الإمارات أي جهد لدمج أصحاب الهمم وتقديم الدعم اللازم لهم وتشجيع المجتمع على المشاركة بفعاليات تخصهم، بهدف بناء مجتمع متسامح متنوع، كما حاز مبدأ التضامن على دعم القيادة الإماراتية ودعم مؤسسات وجهات رسمية حكومية.
ويقدم الإنفوجراف التالي جانباً من جهود الإمارات لدعم مبدأ التضامن مع أصحاب الهمم: