بعد جراحة بـ"الأمعاء".. تطورات صحة بابا الفاتيكان
كشف الفاتيكان، مساء الأحد، عن تطورات الحالة الصحية لبابا الكنيسة الكاثوليكية، البابا فرنسيس، بعد خضوعه لجراحة في الأمعاء.
وقال الفاتيكان، في بيان مقتضب، إن البابا فرنسيس أجرى جراحة في الأمعاء تمت بـ"تخدير كلي"، وحالته "مستقرة".
وفي وقت سابق، أعلن المتحدث باسم الفاتيكان، ماتيو بروني، أن البابا فرنسيس أُدخل مستشفى في روما، الأحد، للخضوع "لجراحة مقررة" في القولون.
وقال بروني إن البابا فرنسيس (84 عاماً) يعاني من "تضيق رتجي مصحوب بأعراض" في القولون، وهو ما يمكن أن يسبب آلاماً متكررة في المعدة وانتفاخاً ويؤثر على الأمعاء.
وهذه أول مرة يدخل فيها البابا فرنسيس المستشفى منذ انتخابه عام 2013.
وبدا البابا فرنسيس بصحة جيدة قبل ذلك بساعات عندما ألقى عظة الأحد أمام الآلاف في ساحة القديس بطرس.
وبخلاف إصابته بعرق النسا الذي يسبب له آلاماً في ساقيه عند المشي، فإن البابا فرنسيس يتمتع بصحة جيدة نسبياً منذ انتخابه.